زرياب
هو أبو الحسن عليّ بن نافع ،سمّي زرياب تشبيهاً له بطائر مغرّد أسود اللون ،أو معنى الكلمة الذهب أو ماؤه باللغة الفارسيّة.
عاصر الكثير من الخلفاء منهم: هارون الرشيد ،الذي أعجب بغنائه.
غادر بغداد سرّاً ،وتنقّل بين العديد من البلدان و المدن ثمّ وصل إلى الأندلس.
أعماله: أضاف زرياب الوتر الخامس لآلة العود ـ استخدم مضراباً للأوتار من ذيل ريشة من الجوارح بعد أن كانت خشبيّة تعيق العزف ـ أسس مدرسة موسيقيّة في زمنٍ لم تكن فيه مدارس للموسيقا ضمّت شتّى أنواع الآلات الموسيقيّة و علّمت العزف والغناء وأوفدت البعثات .
ترك ألحاناً يزيد عددها عن عشرة آلاف فتحت باباً للنهضة الموسيقيّة.
هو أبو الحسن عليّ بن نافع ،سمّي زرياب تشبيهاً له بطائر مغرّد أسود اللون ،أو معنى الكلمة الذهب أو ماؤه باللغة الفارسيّة.
عاصر الكثير من الخلفاء منهم: هارون الرشيد ،الذي أعجب بغنائه.
غادر بغداد سرّاً ،وتنقّل بين العديد من البلدان و المدن ثمّ وصل إلى الأندلس.
أعماله: أضاف زرياب الوتر الخامس لآلة العود ـ استخدم مضراباً للأوتار من ذيل ريشة من الجوارح بعد أن كانت خشبيّة تعيق العزف ـ أسس مدرسة موسيقيّة في زمنٍ لم تكن فيه مدارس للموسيقا ضمّت شتّى أنواع الآلات الموسيقيّة و علّمت العزف والغناء وأوفدت البعثات .
ترك ألحاناً يزيد عددها عن عشرة آلاف فتحت باباً للنهضة الموسيقيّة.