اللغة العربيّة
اللغة العربيّة لغة القرآن الكريم و هي لغة أهل الجنّة فهي من أبرز تراثنا العريق لأنّها الرّابط المتين الذي يربط أبناء الوطن الواحد و يوحّد ألامهم و أهدافهم، و لغتنا هي حضارتنا و نتاج عمل أسلافنا الدّائب و من هنا تبرز عظمتها فهي لغةٌ مرنةٌ غزيرة المعانيّ تستوعب منجزات الحضارة جميعها ، وإنّ قوميّتنا العربيّة تجلّت دائماً في وحدة اللغة فعن طريقها التأم شمل العرب الذين كان الحطّ من شأنهم من أولى أهداف العدو لطمس حقيقة أنّ منجزات اليوم كانت بفضل الأجداد العرب ولا يُحقق ذلك إلا بتحريف لغتهم العريقة لأنّها أساس تقدّمهم بل يسعى إلى فرض لغته كبديل عنها و لكن لا.... ليس وأرضنا منبع الرّسالات السّماويّة التي حملت الخير و الحضارة للبشريّة فكانت بصيص نور و أمل ، و علّمتهم كيف تكون التّضحيّة و النّضال للحفاظ على الأمجاد الغابرة، لذا لا تاريخ يقارن بتاريخنا و كلّ لغة تنحني أمام لغتنا ، وواجبنا و واجب الأجيال الصّاعدة المترتّب اتجاهها هو صونها من التّحريف و مكافحة اللغة العامّية التي أضحت جرثوماً يسعى لتفكيك و تخريب منجزات الحضارة العربيّة التي حملت التّطوّر للإنسانيّة ، و إن فخرت الأمّة يوماً فبتاريخها و أمجادها و لغتها التي بقيت شامخة ً على طول الزمن شاهدةً على عظمة أسلافنا العرب بناة الحضارة و صانعوا السّلام.
اللغة العربيّة لغة القرآن الكريم و هي لغة أهل الجنّة فهي من أبرز تراثنا العريق لأنّها الرّابط المتين الذي يربط أبناء الوطن الواحد و يوحّد ألامهم و أهدافهم، و لغتنا هي حضارتنا و نتاج عمل أسلافنا الدّائب و من هنا تبرز عظمتها فهي لغةٌ مرنةٌ غزيرة المعانيّ تستوعب منجزات الحضارة جميعها ، وإنّ قوميّتنا العربيّة تجلّت دائماً في وحدة اللغة فعن طريقها التأم شمل العرب الذين كان الحطّ من شأنهم من أولى أهداف العدو لطمس حقيقة أنّ منجزات اليوم كانت بفضل الأجداد العرب ولا يُحقق ذلك إلا بتحريف لغتهم العريقة لأنّها أساس تقدّمهم بل يسعى إلى فرض لغته كبديل عنها و لكن لا.... ليس وأرضنا منبع الرّسالات السّماويّة التي حملت الخير و الحضارة للبشريّة فكانت بصيص نور و أمل ، و علّمتهم كيف تكون التّضحيّة و النّضال للحفاظ على الأمجاد الغابرة، لذا لا تاريخ يقارن بتاريخنا و كلّ لغة تنحني أمام لغتنا ، وواجبنا و واجب الأجيال الصّاعدة المترتّب اتجاهها هو صونها من التّحريف و مكافحة اللغة العامّية التي أضحت جرثوماً يسعى لتفكيك و تخريب منجزات الحضارة العربيّة التي حملت التّطوّر للإنسانيّة ، و إن فخرت الأمّة يوماً فبتاريخها و أمجادها و لغتها التي بقيت شامخة ً على طول الزمن شاهدةً على عظمة أسلافنا العرب بناة الحضارة و صانعوا السّلام.