العوز المناعيّ المكتسب
• عدد المصابين عام 2000م وحسب إحصاءات منظّمة الصحّة العالميّة نحو40 مليون مصاب.
• مرض معدٍ ينجم عن فيروس يعطّل عمل الكريّات البيض البلغميّة و التي تعطّل جهاز المناعة في جسم الإنسان، ويؤدّي إلى عدم قدرة الجسم على مقاومة الأمراض الفيروسيّة والجرثوميّة الأخرى.
أعراض المرض:
يصيب هذا المرض الإنسان في كلّ الأعمار ، والأعراض الأوّليّة هي ارتفاع في درجة الحرارة وعرق ليليّ، سعال جاف مصحوب بضيق التنفّس ، اسهال مزمن ، اعتلال صحّي عامّ ، شعور بالتعب والإنهاك
العدوى:
1ـ الاتّصال الجنسيّ إذا كان أحد الطرفين مصاباً
2ـ من الأمّ المصابة إلى جنينها أحياناً
3ـ نقل الدمّ من شخص مصابّ بالمرض إلى شخص سليم
3ـ استخدام إبر الحقن أو أدوات ثقب الجلد الملوّثة بالفيروس
4ـ المشاركة باستخدام إبر الحقن الملوّثة لدى متعاطي المخدّرات
تكمن خطورة هذا الوباء في أنّ الفيروس المسبب له يمكن أن يبقى في الجسم عدّة سنوات قبل أن تظهر على المصاب الأعراض ، ويكون المصاب خلال هذه السّنوات قادراً على نقل العدوى للآخرين
الوقاية:
1ـ اجتناب العلاقات الجنسيّة المحرّمة
2ـ اجتناب الأمّ المصابة الحمل كي لا تنتقل الإصابة إلى جنينها
3ـ التأكّد من سلامة دمّ المتبرّع قبل نقله إلى شخص آخر
4ـ التأكّد من سلامة إبر الحقن واستخدام الإبرة لمرّة واحدة والأدوات التي تُستخدم في نقل الدمّ
5ـ عدم المشاركة في استعمال الأدوات الحادّة والثّاقبة للجلد كشفرات الحلاقة وإبر الحقن والسّكاكين
نشاطات لا تنقل العدوى:
المصافحة ، الاختلاط في الأماكن المزدحمة ، التّجاور في قاعات الدّراسة ، استخدام دورات مياه واحدة ، تناول الأطعمة و المشروبات في الأماكن العامّة ، رذاذ العطاس والسّعال ، زيارة المرضى بالمستشفيات.
• عدد المصابين عام 2000م وحسب إحصاءات منظّمة الصحّة العالميّة نحو40 مليون مصاب.
• مرض معدٍ ينجم عن فيروس يعطّل عمل الكريّات البيض البلغميّة و التي تعطّل جهاز المناعة في جسم الإنسان، ويؤدّي إلى عدم قدرة الجسم على مقاومة الأمراض الفيروسيّة والجرثوميّة الأخرى.
أعراض المرض:
يصيب هذا المرض الإنسان في كلّ الأعمار ، والأعراض الأوّليّة هي ارتفاع في درجة الحرارة وعرق ليليّ، سعال جاف مصحوب بضيق التنفّس ، اسهال مزمن ، اعتلال صحّي عامّ ، شعور بالتعب والإنهاك
العدوى:
1ـ الاتّصال الجنسيّ إذا كان أحد الطرفين مصاباً
2ـ من الأمّ المصابة إلى جنينها أحياناً
3ـ نقل الدمّ من شخص مصابّ بالمرض إلى شخص سليم
3ـ استخدام إبر الحقن أو أدوات ثقب الجلد الملوّثة بالفيروس
4ـ المشاركة باستخدام إبر الحقن الملوّثة لدى متعاطي المخدّرات
تكمن خطورة هذا الوباء في أنّ الفيروس المسبب له يمكن أن يبقى في الجسم عدّة سنوات قبل أن تظهر على المصاب الأعراض ، ويكون المصاب خلال هذه السّنوات قادراً على نقل العدوى للآخرين
الوقاية:
1ـ اجتناب العلاقات الجنسيّة المحرّمة
2ـ اجتناب الأمّ المصابة الحمل كي لا تنتقل الإصابة إلى جنينها
3ـ التأكّد من سلامة دمّ المتبرّع قبل نقله إلى شخص آخر
4ـ التأكّد من سلامة إبر الحقن واستخدام الإبرة لمرّة واحدة والأدوات التي تُستخدم في نقل الدمّ
5ـ عدم المشاركة في استعمال الأدوات الحادّة والثّاقبة للجلد كشفرات الحلاقة وإبر الحقن والسّكاكين
نشاطات لا تنقل العدوى:
المصافحة ، الاختلاط في الأماكن المزدحمة ، التّجاور في قاعات الدّراسة ، استخدام دورات مياه واحدة ، تناول الأطعمة و المشروبات في الأماكن العامّة ، رذاذ العطاس والسّعال ، زيارة المرضى بالمستشفيات.