الحركة التّصحيحيّة
قامت الحركة التّصحيحيّة في السّادس عشر من تشرين الثاني عام 1970م بقيادة القائد الخالد حافظ الأسد لتعيد لحزب البعث العربيّ الاشتراكيّ وجهه الجماهيريّ بعد أن عزلته القيادة المتسلّطة عن هذه الجماهير ، وبذلك استطاعت الحركة التّصحيحيّة أن تعيد الحزب والثورة إلى وضعهما الطبيعيّ ، قال القائد الخالد حافظ الأسد:{ إننا أقوياء بجبهتنا الداخليّة و وحدتنا الوطنيّة و جبهتنا الوطنيّة التّقدّميّة و قوّاتنا المسلّحة الباسلة} ، وقد تحققت في ظلّ الحركة التّصحيحيّة منجزات عديدة فأمّنت الكهرباء و الماء و عبّدت الطرق و رصفتها بالحجارة و غرست الأشجار على الأرصفة لتأمين هواءٍ نقيّ ، و بنت المدارس و الجامعات و المعاهد المهنيّة، و أسست المراكز الصّحيّة لتأمين الدواء و اللقاح ، وبنت المستشفيات و مجمّعات سكنيّة توفّرت فيها مختلف الخدمات ، و أنشأت أيضاً مؤسسات استهلاكيّة ... فقد عملت بمختلف النواحي لتأمين حاجات المواطن وخدمته و حمايته ، و يعود لها الفضل في بناء الوطن و حماية المواطن في مجال المواصلات و التّعليم و الصحة و غيرها و حتى في الأرياف النائية و لها أهمّية في تنظيم حياتنا و تطويرها و تحديد ما على الفرد من واجبات و ما له من حقوق ، فقد زرعت بذور الأمل لتقطف الأجيال القادمة و علّمتنا أنّ الإنسان هو الأساس في كلّ نجاح ، فالجماهير تقف مع القيادة عندما تقف القيادة معها حيث قال القائد الخالد حافظ الأسد:{ من التّخلّف إلى التّقدّم من الفوضى إلى النّظام من البيئة الضيّقة إلى بيئة الوطن بكلّ أبعاده}.
قامت الحركة التّصحيحيّة في السّادس عشر من تشرين الثاني عام 1970م بقيادة القائد الخالد حافظ الأسد لتعيد لحزب البعث العربيّ الاشتراكيّ وجهه الجماهيريّ بعد أن عزلته القيادة المتسلّطة عن هذه الجماهير ، وبذلك استطاعت الحركة التّصحيحيّة أن تعيد الحزب والثورة إلى وضعهما الطبيعيّ ، قال القائد الخالد حافظ الأسد:{ إننا أقوياء بجبهتنا الداخليّة و وحدتنا الوطنيّة و جبهتنا الوطنيّة التّقدّميّة و قوّاتنا المسلّحة الباسلة} ، وقد تحققت في ظلّ الحركة التّصحيحيّة منجزات عديدة فأمّنت الكهرباء و الماء و عبّدت الطرق و رصفتها بالحجارة و غرست الأشجار على الأرصفة لتأمين هواءٍ نقيّ ، و بنت المدارس و الجامعات و المعاهد المهنيّة، و أسست المراكز الصّحيّة لتأمين الدواء و اللقاح ، وبنت المستشفيات و مجمّعات سكنيّة توفّرت فيها مختلف الخدمات ، و أنشأت أيضاً مؤسسات استهلاكيّة ... فقد عملت بمختلف النواحي لتأمين حاجات المواطن وخدمته و حمايته ، و يعود لها الفضل في بناء الوطن و حماية المواطن في مجال المواصلات و التّعليم و الصحة و غيرها و حتى في الأرياف النائية و لها أهمّية في تنظيم حياتنا و تطويرها و تحديد ما على الفرد من واجبات و ما له من حقوق ، فقد زرعت بذور الأمل لتقطف الأجيال القادمة و علّمتنا أنّ الإنسان هو الأساس في كلّ نجاح ، فالجماهير تقف مع القيادة عندما تقف القيادة معها حيث قال القائد الخالد حافظ الأسد:{ من التّخلّف إلى التّقدّم من الفوضى إلى النّظام من البيئة الضيّقة إلى بيئة الوطن بكلّ أبعاده}.